ملخص الأدلة الشرعية المتفق عليها pdf، يعتبر الدين الإسلامي هو آخر الأديان السماوية التي تم إنزالها على قوم الكفار وكافة الأقوام من بعدهم، حيث أن يوجد الكثير من الأحكام الشرعية التي تم ذكرها في مختلف القواعد الدينية، ويوجد العديد من المذاهب الفقهية التي انتشرت، وهي التي تتمثل في 4 مذاهب، وهناك العديد من الأحكام التي تم الاتفاق عليها، وسوف نتعرف على الأدلة الشرعية PDF.

الأدلة الشرعية PDF

الأدلة الشرعية PDF
الأدلة الشرعية PDF

تعبتر الأدلة الشرعية هي الأدلة التي تختص في كل الأحكام الدينية التي تم ذكرها في الدين الإسلامي، حيث بالنسبة لمصادر الأدلة القانونية التابعة، فإن بعض الطوائف تجد أنها صالحة للاستدلال، وبعض الطوائف الأخرى تعتبر أنه لا يمكن استخدام الدليل القانوني التابع في حالة الاستدلال. ومن مصادر التبعية المشروعة هذه التبعية، والرفقة، والمصالح المرسلة، والعرف، وقول الصحابي، وقد شرعنا فيه، وحجب الذرائع، وعمل أهل المدينة المنورة. بالحديث عن المصادر الرئيسية للأدلة الشرعية التي اتفقت عليها المذاهب الأربعة فهي أدلة نصية وأدلة عقلانية على النحو التالي.

اقرأ أيضاً: حكم الاستفادة من عروض اليوم الوطني

ما هو دليل النقل القرآن الكريم

يمكننا القول أن أول مصدر من مصادر التشريع الإسلامي هو القرآن الكريم، والذي يحمل في طياته باقي المصادر، والمصدر الموحد لجميع المذاهب الفقهية الأربعة. ويعتبر القرآن الكريم أقوى الأدلة من بين الأدلة الشرعية، وقد قال عنه الإمام أبو حنيفة رحمه الله آخذ كتاب الله إن وجدت فيه الحكم. وقد اتفق علماء الدين على أنه لا يجوز الاستعانة بأدلة شرعية أخرى إلا في حالة عدم وجودها في فرن الشرف. وقد ثبتت أحكام القرآن الكريم قطعية فلا يجوز الاستعانة بأي من المصادر الأخرى ما دام الحكم في القرآن الكريم.

ما هو دليل النقل السنة النبوية الشريفة

تعتبر السنة النبوية هي المصدر الثاني في مصادر التشريع الإسلامي، وهي التي تختص في كل فعل وقول وتصريح ذكر عن النبي، ولأن السنة النبوية الشريفة تأتي في المرتبة الثانية من مصادر الأدلة الشرعية، فلها الأولوية في استنباط الأحكام على سائر مصادر الأدلة الشرعية غير القرآن الكريم، وذلك لأن القرآن الكريم. ‘المصدر النهائي لأحكام الإسلام. وأما السنة النبوية فبعضها قطعي وبعضها تخميني بدليل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعضها صحيح وبعضها ضعيف. وبعضهم جيد.

وهذا ما أدى إلى اختلاف بعض الأحكام المأخوذة من السنة النبوية لاختلاف أقوال الفقهاء في مدى صحة السنة النبوية الشريفة ومدى تأخيرها وترتيبها. الحديث على القياس. وقد اتفق بعض علماء المدارس الفقهية على تحديد بعض الشروط التي إذا كانت متوفرة في تقرير واحد يمكن أخذ التقرير في الاعتبار.

ومن هذه الشروط عدم تناقض الخبر مع نص قوي في القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة أو المشهورة. ومن الشروط التي يجب توافرها أيضا أن لا يخالف التقرير الإجماع، ولا يناقض أقوال الصحابة. ومن الشروط الواجب توافرها أيضا أن التقرير يناقض أساليب القياس أو يتعارض مع القواعد العامة. وعلى الرغم من موقف التشبيه، بما في ذلك أن الخبر لا يؤدي إلى مصيبة عامة، ومن الشروط أيضًا أن لا يتعارض الراوي مع ما روى.

دليل النقل في الإجماع

هناك بعض الأحكام التي يتم الاتجاه بها نحو المصدر الثالث من مصادر التشريع الإسلامي وهو القياس، وهو بعد القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ولكنه مأخوذ قبل القياس، والإجماع أساس شرعي معتمد حتى الآن. ليس فقط في ايام الصحابة. ومن شروط التوافق الاتفاق بين جميع المجتهدين وقت الحادث. فلا يجوز لأهل المدينة أن يتفقوا مثلا، ولا بد أن يتفق جميع المجتهدين على صحة الحكم بإجماع أهل المدينة.

وأما أنواع الإجماع، فهي ثلاثة أنواع، أولها الإجماع الصريح، الذي يقتضي موافقة جميع الفقهاء على الحكم قولا وفعلا. وليس هناك قول آخر في هذا الموضوع، وفي هذه الحالة إجماع على قول أو قولين صحيحين، وكل ما عدا ذلك يعتبر باطلاً.

دليل النقل ضمن مذهب الصحابة

يوجد الكثير من الأدلة التي تم ذكرها من قبل الصحابة الكرام -رضوان الله عليهم-، حيث أن بعد وفاة رسول الله “صلى الله عليه وسلم”، قامت مجموعة من الصحابة بتوجيه فتاوى المسلمين والتشريعات الخاصة بهم. وقد اشتهروا بالفقه والعلم ماداموا متمسكين بالرسول وفهموا القرآن وأحكامه. وصدرت منها فتاوى عديدة في وقائع مختلفة، وأخرجها بعض الرواة عن أتباع التابعين وأتباعهم وكتبوها، حتى كان بعضهم يكتبها من سنة الرسول، فهذه الفتاوى من الرسول. مصادر تشريعية ملحقة بالنصوص حتى يتوجب على المجتهد الرجوع إليها قبل الاستعانة بالقياس أم أنها مجرد آراء فردية تقديرية ليست حجة على المسلمين، وخلاصة القول في هذا الموضوع أنه لا خلاف على أن قول الصحابي عما لا يفهمه الرأي والعقد حجة ضده. المسلمون، لأنه لا بد أنه قالها على أساس سماع الرسول، مثل قول عائشة رضي الله عنها لا. المغزل يدور، لذلك هذا ليس مجال الاجتهاد والرأي.

اقرا ايضا: ما هو حكم الاحتفال في يوم التأسيس شرعاً؟

الدليل العقلي للقياس

الدليل العقلي للقياس
الدليل العقلي للقياس

يعتبر العقل هو الميزة التي ميز الله سبحانه وتعالى الإنسان فيها عن باقي المخلوقات، وهو رابع مصدر من مصادر التشريع، وقد تم اعتماده بعد القرآن الكريم والسنة النبوية والإجماع. وقد استنتجت الأحكام بالقياس في غير الحدود والكفارات والقدرات القانونية. وقد ذكرت المذهب الحنفي مصادر الأدلة الشرعية، ومنها ما يلي “آخذ كتاب الله إذا وجدت فيه حكمًا، وفقط بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم”. . إذا لم أجده في كتاب بالله ولا سنة رسول الله أخذت أقوال الصحابة وأخذ كلام من تحبهم وأترك ​​كلام من شئت وأنا لا تحيدوا عن أقوالهم إلى أقوال الآخرين.

كيفية إرسال الفائدة في القياس

تم إرسال الدين الإسلامي والشريعة الإسلامية إلى النبي محمد -صلى الله عليه وسله- عن طريق الوحي جبريل- رضي اللع عنه-، وجعلها عامة لجميع الناس، وجعلها مبنية على تحقيق مصالح الناس ودفع المنكر عنهم في الدنيا والآخرة. الآخرة. وهذا المبدأ شامل للشرع كله، ولا يخرج عنه شيء من أحكامه.

هذه الشريعة لم تهمل قط من باب المصلحة، كما أشار إلينا كل خير الرسول صلى الله عليه وسلم، وكل ما حذرنا منه من شر، وكثرة استخدام هذا المصطلح من قبل البعض. مع عدم كفاية المعرفة بمعناه وضوابطه كانت هذه الخطوط.

ما هي الموافقة في القياس

تعتبر الموافقة من أهم البنود التي يجب أن تتوفر عند اتخاذ القرار في أمر ما، وهي التي تعتبر عد الشيء من أجل اعتفااد ما، وفي الموافقة عليها عدة تعريفات منها

  • قال الغزالي “ما يصنعه المجتهد بعقله” هو الذي يتبادر إلى الذهن.
  • أخذ أقوى البينتين، وقيل العمل بأقوى البينتين. (لم يتحقق فيه اختلاف في القبول)، لكن يمكنك القول إنه إذا ترك الأصوليون وغيرهم الخلافات في القضايا وجعلوها محصورة في تحرير الأمر وتحديده حتى يعرف كل واحد ما يريده خصمه، فإننا تخلصنا من العديد من النزاعات والخلافات الفكرية.

وضحي المرافقة في القياس

تعتبر المرافقة هي التي تتمثل في الأدلة العقلانية، والتي تختص في علوم الفقه بكل أنواعها، ويتمثل معناها في اللغة مرافقة الشيء إذا اقتضت الضرورة، وفي الفقه إذا اقتضى بقاء ما تم تحقيقه. الوجود أو عدم الوجود بأي حال من الأحوال، لأنه كان بسبب عدم وجود دليل على التغيير.

يوجد الكثير من الأدلة الشرعية التي تم ذكرها في مصادر التشريع الإسلامي المختلفة، وهي التي تتمثل في ما يلي: القرآن الكريم- السنة النبوية- الإجماع- المذاهب الفقهية، وقد قمنا في مقالنا هذا بعرض كل المعلومات التي تتلعق في موضوع الأدلة الشرعية PDF.