من هو فوزي الرواحي العُماني، من المعروف أن فوزي الرواحي هو شاب في عمان، ضجت وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام عن أنه يتواجد شاب من سلطنة عمان كان يقف على صخرة في نهر شمال تركيا، حيث إنه انزلق في تلك النهر، وأخدت تتدوال قصته أنه شبيه بقصة الطفل ريان في المغرب، ومن هنا سنتعرف على من هو فوزي الرواحي العُماني.
من هو فوزي الرواحي العُماني
يعرف فوزي العماني أنه من مواليد سلطنة عمان، لكنه مقيم في تركيا لأسباب لم يتم ذكرها إما للسياحة أو للتعليم، إلا أن انتشر خبر عن وقوع شاب عماني في إحدى انهار تركيا.
- تم تأكيد أن الشاب الذي وقع بالنهر هو فوزي العماني.
- كما أنه انتشر له فيديو وهو يغتسل من النهر حتى انزلق.
- وتفاعل مع قصته العديد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي يدعوا له بالنجاة بسلام.
- حيث إن الدفاع المدني في تركيا تسعى باذلة لكل الجهود الممكنة لإنقاذه.
- حيث إنه من حافظين لكتاب الله سبحانه وتعالى.
- يعرف أن هشام الرواحي ابن شقيق المفقود في تركيا وهو فوزي.
- وصرح ابنه أن والده كان دوما يلتقط بعض الصور بجانب الشلالات إلا أن قضاء الله وقدره أن ينزلق في النهر.
شاهد أيضا:من هو ماهر عصام وكم عمره السيرة الذاتية
ما هي قصة فوزي الرواحي
ضجت وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام التركية عن وقوع شاب في إحدى انهار تركيا، وقامت الدفاع المدني ببذل جميع الجهود الممكنة لإنقاذه.
- يعتبر فوزي العماني أنه من مصاحبين القران الكريم، وحافظين لكتاب الله.
- حادثته استرجعت ذكريات الطفل ريان الذي وقع في البئر لمدة 5 أيام حيث إن خرج جثة هامدة.
- هناك الكثير من المتفاعلين من قبل أقاربه ورفع هاشتاق أن إنقاذ الشاب العماني فوزي.
- ما زلت الإجراءات اللازمة من قبل العديد من المسؤولين التركية عن البحث عنه.
- حيث أكدت أنه وقع في النهر التركية وعمليات البحث مازالت مستمر لحتى الآن.
- واحد المتابعين عبر المنصات نشر ، يا من نجا نوحًا من الغرق، أنقذ عبدك فوزي الرواحي.
- وجميع التعليقات تدعو له بالنجاة من هذا النهر بسلام.
- بالإضافة أن الدفاع المدني والشرطة تقوم بالإجراءات حيث إنها سيرت بعض الطائرات بدون طيار من نوع كواد كابتر في سير البحث عنه.
- والكثير من النشطاء يثقون بالحكومة التركية التي تبذل كل جهودها لعدم تكرار حادثة الطفل ريان المغربي.
شاهد أيضا:من هو ماهر عصام وكم عمره السيرة الذاتية
في ختامنا لهذا المقال تمكنا من التعرف على من هو فوزي الرواحي العُماني، حيث إنه ضج اسم هذا الشاب الذي وقع في إحدى انهار تركيا، ومازلت الجهود مستمر لإنقاذه، وتمكنا من التعرف على تفاصيل قصته التي تشبه قصة الطفل ريان المغربي.
