قصة هاشتاج امسك حرامي النت في مصر، هناك تفاعل كبير من قِبل المواطنين في جمهورية مصر العربية عن هذا الهشتاق، حيث أنّ هناك استياء كبير من المواطنين بسبب جودة النت في البلاد، وقد انطلق هذا الهشتاق من أجل الحصول على نت مفتوح، ومن الجدير بالذكر أنّ الكثير من الأشخاص قاموا بعرض قصصهم مع شركات النت في مصر، وفي هذه المقالة سوف نقوم بالتعرف على قصة هاشتاج امسك حرامي النت في مصر.
قصة هاشتاج امسك حرامي النت في مصر
هناك العديد من وسائل الإعلام التي تقوم بالترويج لانترنت غير محدود في جمهورية مصر العربية، حيث أنّ المواطنين يقومواب الاشتراك بهذه الحملات المنتشرة، ويجدوا أنّ النت غير محدود السرعة، ودائماً ما يكون سيء، وقد انتشر فيديو للإعلامي عمرو أديب يشتكي من شركات الانترنت، فقد صرح قائلاً: أياً كان الشركة بتاخد مننا فلوس، الناس بتشتكي بأنّها تدفع فلوس وما بتأخد خدمة، عليه أطلق مجموعة من المواطنين هشتاق امسك حرامي النت في مصر.
شاهد أيضاً: قصة هشتاق مقاطعة باجه
تفاصيل هشتاق امسك حرامي النت في مصر
قامت الكثير من شركات الانترنت بإطلاق هشتاق انترنت غير محدود في مصر، وعليه فقد أقبل الكثير من الناس للاشتراك في هذه الخدمة من أجل ضمان سرعة كبيرة للانترنت، وحل المشاكل التي يُواجها المواطنين من الانترنت، والجدير بالذكر أنّهم قاموا بدفع مبالغ مادية للاشتراك في هذه الخدمات، ووجدوا أنّ الانترنت لم يطرأ عليه أي تغيير يُذكر، الأمر الذي أشعل مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أنّ الكثير من المواطنين قاموا بذكر قصصهم على هشتاق امسك حرامي النت في مصر.
شاهد أيضاً: قصة فيلم Nope ومواعيد العرض في السينما المصرية
هشتاق انترنت غير محدود في مصر
بالتزامن مع إطلاق هشتاق امسك حرامي النت في مصر، أطلق مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي هشتاق انترنت غير محدود في مصر، حيث أنّ الهدف من هذا الهشتاق هو تحقيق مطالب المواطنين للحصول على أفضل جودة ممكنة من النت، ومقاطعة شركات الانترنت، ومن أهم هذه الأهداف هو الآتي:
- الحصول على انترنت غير محدود في مصر.
- تحديد الأسعار بناء على السرعة المتعاقد عليها.
- تحديد الأسعار على أساس متوسط الدخل الشهري للمواطن المصري.
قصة هاشتاج امسك حرامي النت في مصر، هكذا نكون قد تعرفنا على أبرز التفاصيل فيما يتعلق بالهشتاق المنتشر في جمهورية مصر العربية، كما أنّنا قمنا بذكر الأسباب التي جعلت المواطنين يُعبروا عن استياءهم من جودة الانترنت الضعيفة.