من هي نادية الخدايدي السيرة الذاتية، هناك الكثير من الشخصيات التي نالت الشهرة الكبيرة والواسعة في مختلف العالم العربي من خلال تحقيق الكثير من الإنجازات في حياتهم اليومية والعملية، ومنهم من تولى العديد من المناصب المرموقة بالمجتمع، وتعد نادية الخدايدي من أبرز الشخصيات التي حققت الكثير من النجاحات عبر مسيرتها العملية، وفي هذا المقال سوف يتم التعرف على من هي نادية الخدايدي السيرة الذاتية.

من هي نادية الخدايدي السيرة الذاتية

نادية الخدايدي عاشت وسط بيئة كان استقرارها الأصلي في شمال المغرب وأنها ستغدو مسؤولة رفيعة ببلد يبعد عنها بآلاف الكيلومترات بالضفة الشمالية من البحر الأبيض المتوسط، وأنها تدرك أن نواة التربية التي تلقتها وسط أسرتها قد زرعت بنفسها بذرة الإصرار والطموح الذي لا ينضب، وأنها صارت اليوم أكثر اقتناعا بكون الطامحين بغد أفضل سيلاقونه في أي بيئة تموقعوا وكيفما كانت الصعوبات التي تحاول إسقاطهم، ولدت ببداية السبعينيات من القرن الماضي في مدينة طنجة، واستقرت بها سبعة عشر سنة راكمت خلالها مشوارها الدراسي لم يتخط الطور الإعدادي، وأنها فعلت هجرة مبكرة صوب الديار الإيطالية كتتويج لتنقل شرع ضمنه بغرض سياحي قبل أن يصير استقرار وصل تلك السنة لحوله ال 29، وفي هذا العنوان سوف يتم التعرف على من هي  نادية الخدايدي السيرة الذاتية.

  • الاسم بالكامل هي نادية الخدايدي.
  • الجنسية تحمل الجنسية الإيطالية.
  • سنة الميلاد ولدت بالسبعينيات من القرن الماضي.
  • مكان الولادة في مدينة طنجة.

من هي  نادية الخدايدي السيرة الذاتية

شاهد أيضاً: من هي الأميرة الجوهرة بنت ممدوح بن عبدالعزيز السيرة الذاتية

من هي نادية الخدايدوي

ما كان يخطر ببال نادية أن تحقق قصة نجاح باهرة ببلد الاستقبال الذي قدمت إليه من قبل ثلاثين سنة وتصبح مسؤولة رفيعة بهيئة المدينة الإيطالية، وسلاحها بذلك طموح جارف للارتقاء والعزيمة القوية، وبعد أن توجهت صوب إيطاليا من أجل قضاء العطلة مع أختها الكبرى التي هاجرت سلفا لروما، لقد تغير مسار تخطيطها إلى المستقبل، وأنها قررت وعمرها لا يتجاوز ثمانية عشر سنة مغادرة مسقط رأسها طنجة والعودة مرة أخرى لتلك البلد الأوروبي بالثمانينات من أجل إكمال مشوارها الدراسي وكذلك خوض تجربة جديدة توجت بالاستقرار بالعاصمة الإيطالية.

  • وكان عندها الرغبة والشغف بالتعليم وهي من ضمات سمات نادية التي لم تقبل في أقل من اندماج أسست له بداية في دراسة اللغة الإيطالية لأنها مفتاح معرفة حقوقها وواجباتها وكذلك فهم محيط عيشها الجديد، وأنها تجنب العديد من المتطلبات التي بغني عنها، وتابعت دراستها بالسلك الثانوي ومن ثم التحقت في جامعة روما وأنها نالت دبلوم الماستر.
  • ولم يكن الطريق معبدا أمام نادية، وأنها بعد مرحلة التحصيل العلمي والتكوين اصطدمت بقلة فرصة العمل وهذا الأمر جعلها تنتقل بين مهن مختلفة بالقطاعين العام والخاص، وأنها لا تقتنع بالمهن العادية التي لا توازي طموحها دفعها لمعادوة البحث عن ذاتها من جديد وسط فرص عمل أخرى.

كم عمر نادية الخدايدي

حققت نادية الكثير من النجاحات وهذا الأمر جلب لها الاحترام والتقدير سواء ببلدها أو الخارج من خلال المبادرات الوطنية والدولية التي تشرف على تنظيميها، وهناك الكثير من التساؤلات حول عمرها، وفي هذا العنوان سوف يتم التعرف على عمر نادية.

  • ولدت نادية ببداية السبعينيات بالقرن الماضي في مدينة طنجة وبذات عاصمة البوغاز.

من هي نادية الخدايدي السيرة الذاتية السيرة الذاتية، في نهاية المقال تم التعرف على نادية الخدايدي، وكذلك تم التعرف على أبرز المعلومات الخاصة بها، وكذلك تم التعرف على عمر الخدايدي.