لا استطيع تحريك صورة في شريحة البوربوينت الى المكان الذي اريده

لا استطيع تحريك صورة في شريحة البوربوينت الى المكان الذي اريده، وهو من بين البرامج المطروحة ضمن حزمة الاوفيس، تم اعداده خصيصاً للعروض التقديمية، ودار السؤال بين العديد من الطلاب والطالبات، بعد طرح هذا الدرس بين دروس الوحدة الدراسية في منهاج التكنولوجيا، لمعرفة حل هذه العقبة التي تواجه الكثيرين، ومقال اليوم سوف يتناول حل سؤال لا استطيع تحريك صورة في شريحة البوربوينت الى المكان الذي اريده.

لا استطيع تحريك صورة في شريحة البوربوينت الى المكان الذي اريده

تكمن أهمية برنامج البوربوينت في قدرته على انشاء العروض التقديمية، حيث انه يتيج للمستخدمين امكانية انشاء عرض الشرائح، المتضمنة للمعلومات والعديد من الملاحظات المختلفة، بالاضافة الى أنه يسمح بتقديم عرض الشرائح أمام جماهير مختلفة، ولمواضيع مختلفة؛ حيث يمكن عرضه أمام طلاب الجامعات والمدارس، أو بامكانك استخدامه في العروض التجاريّة في الاجتماعات أمام الموظفين وغيرهم، ايضاً ويمكن عرض ملفات البوربوينت على أكثر من جهاز من أجهزة المستخدمين؛ كَونه برنامج شائع جداً ومتداول فيما بينهم، وأخيراً يمكننا القول أن هناك العديد من الميزات الموجودة لإنشاء الشرائح؛ مثل حركات الانتقالات بين الشرائح، والرسوم المتحركة المتنوعة، والقوالب، وهنا ننتقل الى الاجابة على السؤال التعليمي المطروح، كما في هذا النحو:

• الجواب هو: العبارة خاطئة.
• يمكنك تحريك شرائح البوربوينت الى المكان الذي تريد.

شاهد ايضا: يمكن تغيير نسق الشرائح من خلال قائمة

لا يمكن إضافة تأثيرات الحركة على النصوص والصور في عرضك التقديمي

قد تساعد الحركة في برنماج البوربوينت في التمكن من انشاء عرض تقديمي مليء بالديناميكيا، كما أنها تساعد على ابقاء المعلومات بميزة خاصة، تشمل وتحتوي الأنواع الأكثر شيوعا من تأثيرات الحركة الدخول والخروج، وبامكان المستخدم أيضاً  إضافة صوت لزيادة شدة تأثيرات الحركة، ودار البحث عن صحة العبارة المطروحة، التي تشير الى أنه لا يمكن اضافة تأثيرات الحركة على النصوص والصور في العروض التقديمية، وبناءً على اعدادات هذا البرنامج والبنود المرفقة له اثناء التطبيق، ننتقل الى اضافة الجواب، جاء كما في هذا النحو التالي:

• الجواب هو/ العبارة صحيحة.

حيث انه عند الانتهاء من انشاء العرض التقديمي وتقديمه، لا يمكن اضافة اي نوع من انواع التأثيرات على النصوص لا حركة ولا صوت، وهو ما تناولناه بين السطور أعلاها، بالحديث عن هذا الجزء من المنهاج السعودي.