كتابة يومية عن أول يوم في المدرسة الابتدائية، استقبلت الهيئة الإدارية في كافة المدارس الطلبة منذ أول يوم في الدوام وبدأت الحياة المدرسية تأخذ الطابع التدريسي الجميل خاصة بالمدارس الابتدائية، والتي تشهد المواقف الطريفة وتحركات الأطفال المميزة المحببة للجميع حتى المعلمين، فاليوم الأول مهما كان متبعا في بدايته إلا أن له نكهة مختلفة مليئة بجمال الاستقبال والمناهدات مع الأطفال، لذلك فإن الكثير من الطلبة يحب أن يكون لديه مذكرات منذ بداية أول يوم في الدراسة بالمراحل الابتدائية وحتى الكبر، وهنا سنعرض كتابة يومية عن أول يوم في المدرسة الابتدائية.
كتابة يومية عن أول يوم في المدرسة الابتدائية
الكثير من المواقف التي تمر بنا منذ مراحلنا الدراسية الأولى في المدرسة، فلكل منا مذكراته التي يعيش معها بهذا اليوم برهبته في أول يوم والخوف الذي يختلج قلوب الأطفال، فالمرحلة الابتدائية هي من أكثر المراحل المخيفة بالنسبة للطالب فالكثير يحتاج أن يكتب عن هذا اليوم ويمكننا مشاركتها مع الآخرين، ويتم كتابة تلك المذكرات بأسلوب مليء بالمشاعر الجميلة والذكريات التي تزيد من شوق المرء لهذه الأيام.
شاهد أيضا: مذكرة تحضير الدروس في منصة مدرستي 1444
كتابة يومية عن أول يوم في المدرسة
الذكريات لها طابع محفور في ذاكرة المرء ومع مرور التاريخ يزداد الحنين والشوق لتلك الأيام التي تذهب ولا تعود مجددا، لكن هذه الذكريات البسيطة مع أول يوم في المدرسة يجعلنا أكثر سعادة في حياتنا للشوق للذكريات الدفينة، ويمكن كتابة المذكرات على النحو الآتي.
- إن اليوم الأول في المدرسة هو من أجمل الأيام التي ستبقى محفورة في ذاكرتي طوال حياتي.
- ومهما كبرنا عمرنا ستكون تلك الأيام فيا ليت تعود تلك الأيام ويرجع بنا العمر لنعود للمدرسة.
- كما أن أكثر ما أتذكره معلمي الذي لطالما كان يحببنا في دراستنا بالأنشطة الجميلة والهدايا التي يقدمها لنا.
- وذاك المعلم الذي كان عاقبني ذات مرة لأنني التفت لزميلتي خلفي فكم هذه الأيام كانت جميلة.
- وطابور الصباح الذي كان يعيد لنا نشاطنا البدني والعقلي والنشيد الوطني الذي نحييه قبل دخولنا الفصول.
كيف أكتب كتابة يومية عن أول يوم دراسي قصيرة
هذا السؤال من أكثر الأسئلة التي يبحث عنها الطلبة من أجل تدوين الكثير من المواقف والأحداث التي تحدث معهم خلال المرحلة التعليمية التي يعيشونها، فكيف لهم التعبير عن مشاعرهم وما يعتمر قلوبهم والتي تتمثل في المذكرة التالية.
- من أجمل ما أعيش فيه بمدرستي هي معلمتي الحنونة ذات الابتسامة الرائعة والقلب العطوف.
- فكم كانت لنا مصدر الأمان والسعادة والإلهام لكل الأفكار والنشاطات التي تزيد حماسنا معها.
- كذلك أفتخر بمعلماتي اللاتي تركن لنا أثرا في قلوبنا وحياتنا من مجهودات ساعدتنا على التقدم العلمي وتنمية فكرنا العلمي.
- واللاتي جعلن الحياة أجمل وأسهل في تقبل العلم وتطوير ذاتنا لنكون فخورين بهن وبالتالي أهلنا يكونوا فخورين بنا.
- أيضا بعد غياب أشهر طويلة عن مدرستي التي تركت فيها مرحلة سابقة من عمري كانت جميلة جعل عامي هذا أجمل.
- تلك المرحلة الماضية من عمري كانت فيها أجمل اللحظات مع زميلاتي ومعلماتي ومديرة المدرسة التي كانت كالأم الحنون.
شاهد أيضا نموذج كتابة المذكرات اليومية
قصة قصيرة عن أول يوم في المدرسة الابتدائية
نعيش دائما مع ذكريات هذا اليوم الذي نستقبل فيها معلمينا ويستقبلون الطلبة بترحاب جميل وابتسامة جميلة من كل واحدة من معلماتنا، فمن أجمل القصص القصيرة عن أول يوم تتمثل في جمال الأحداث التالية.
- مع أول يوم دوام بعد انقطاع أشهر طويلة استيقظت باكرا فاغتسلت وتوضأت لأتجهز للمدرسة.
- فارتديت زي مدرستي وجهزت الحقيبة ووضعت بها كراستي وأقلامي وممحاتي، ثم ودعت أمي وأبي لتنقلني الحافلة للمدرسة.
- لما وصلت للمدرسة كانت المديرة والمعلمات في استقبال الطلبة بترحاب جميل منهن.
- بينما كان في طابور الصباح ألقت المديرة علينا كلمات التهاني بالعودة للمدارس في العام الجديد ورحبت بنا فيه وتمنت لنا التوفيق.
- ومن ثم توجه كل فصل مع معلمته لغرفة الصف وبدأت المعلمة بالترحاب بنا والحديث معنا في هذا اليوم الجميل.
- وقمنا ببعض الأنشطة الترفيهية كبداية موفقة بيننا تساعدنا على تقبل المعلمة وتزيد الحماس فينا للتعلم.
- لكن انتهى اليوم سريعا دون أن نشعر وعدت للمنزل وحدثت والداي عما حدث من مواقف جميلة ومدى حبي للمدرسة.
كتابة يومية عن أول يوم في المدرسة الابتدائية، وبذلك عرضنا مذكرة جميلة عن ذكرياتنا مع هذا اليوم الرائع والمواقف المميزة التي كانت تحدث معنا في طفولتنا، كما وقد عرضنا قصة قصيرة عن أول يوم في المدرسة.