صور الدكتور احمد سعد متحرش جامعة العلوم والتكنولوجيا، بعدما دار جدل كبير عبر منصات التواصل الاجتماعي بشأن الاتهامات الموجهة له، تصدر اسمه لمحركات البحث في جوجل وحديث الرواد عبر السوشيال ميديا، لفهم حقيقة الأخبار المتداولة وما صحة هذه المعلومات المنقولة، وسوف نتناول في مقال اليوم ارفاق صور الدكتور احمد سعد متحرش جامعة العلوم والتكنولوجيا، التي يبحث عنها الكثير من الرواد.
صور الدكتور احمد سعد متحرش جامعة العلوم والتكنولوجيا
تفاعل الرواد عبر منصات التواصل الاجتماعي في الأردن والعديد من الدول العربية، مع خبر الدكتور احمد سعد والاتهامات الموجهة اليه، ومنذ تلك اللحظة ويبحث الكثيرين عن الصور الخاصة له، للتعرف عليه وعلى مزيد من التفاصيل الخاصة بهذه الاتهامات، كما وتم تشكيل لجنة خاصة للتحقيق في القضية، التي اتهم فيها بالتحرش، ومن خلال التحري والبحث جاءت الصور كالتالي:
ووفقاً لما تم نشره من قبل الرواد في الأردن أن الدكتور يستقبل البنات في مكتبه وكان يستخدم طريقة في وضع الخطأ على اجابتاهم في الامتحان بشكل متعمد حتى تقوم الفتاة بالرجوع إليه في المكتب ومن ثم يقوم بالتحرش بهن، وأنها ظاهرة تكررت كثيراً قبل أن يقوم أحد الطلبة بنشر اسم الاكاديمي الذي ندد ورفض واكد أن تلك القصة مفبركة وغير صحيحة.
شاهد أيضا: من هو متحرش التكنو احمد سعد
الدكتور احمد سعد متحرش جامعة العلوم والتكنولوجيا ويكيبيديا
تصدر وسم متحرش التكنو قائمة الأكثر تداولاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي الأردنية، وتفاعل عدد كبير من الرواد مع الهاشتاق بردود مختلفة ومتباينة، تُطالب بفرض العقوبة المستحقة على المتحرش، بالإضافة الى مطالبات عديدة من الطلبة وذويهم بفرض قرار فصله من المؤسسة التعليمية.
- الدكتور أحمد سعد، من المملكة الأردنية الهاشمية، وهو في العقد الرابع من عمره.
- أردني الجنسية ومتزوج، ويقيم في منطقة أربد في المملكة الأردنية الهاشمية.
- كما ويمارس مهنته في التعليم بجامعة العلوم والتكنولوجيا في اربد.
- في عامي 1989، و1991م؛ حصل على شهادة بكالوريوس والماجستير في تخصص الفيزياء.
- كما أنه قد حصل على شهادة الدكتوراة في تخصص الفيزياء من جامعة أركنساس.
بيان الدكتور أحمد السعد
نشر الدكتور احمد السعد بيانا عبر صفحته على شبكات التواصل الاجتماعي ردا على ما نشر حوله من اتهامات تحت وسم #متحرش_التكنو.
وجاء فيه:
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ).
صدق الله العظيم.
زملائي واهلي وابنائي الطلبة :
تفاجئت كما غيري بالحملة الشرسة التي اتعرض لها من قبل مجموعة من الأشخاص من خلال بعض الحسابات الوهمية وعدد من الأشخاص المغرر بهم الذين لم يتسنى لهم التحقق من هذه الادعاءات.
والتي هدفها اغتيال الشخصية وذلك بسبب كشفي لمجموعات الغش عبر التيلغرام والشبكات الأخرى و بعض الطلبة المحرومين بسبب الغياب والرسوب.
حيث تم نشر روايات مفبركة وتسجيلات صوتية من شاب بحساب وهمي تحوي اكاذيب واضحه وروايات مفبركة لا تحمل أي دليل ولا إثبات تم استخدامها في هذه الحملة الشرسة ،هدفها الإساءة إلى شخصي والى مهنتي العظيمه كمربي للاجيال ،والى جامعتي العزيزة هذا الصرح العلمي الأردني العظيم الذي اعتز وافتخر فيه كما باقي الأردنيين الشرفاء ،كما تم عمل حسابات على تويتر تحمل اسمي وتضع رقمي الشخصي تقوم بنشر الشائعات والافتراءات و ورود عدد كبير من الرسائل تحمل إساءات لي ولعائلتي مما يؤكد أنها حملة ممنهجه يقف وراءها عدد من الأشخاص حيث أؤكد أنني لا أملك سوى هذا الحساب على مواقع التواصل الاجتماعي.
تفاعل الطلبة الأردنيين من كافة الجامعات الأخرى مع التفاصيل المنتشرة بشأن هذه الأنباء المنتشرة عن الدكتور، والى هنا ننتهي من مقال اليوم ونصل الى ختام فقراته، بعد الحديث عن أهم الأحداث في الجامعة الأردنية.