سبب وفاة الاميرة لولوة بنت فهد بن عبد العزيز ال سعود، فور اعلان خبر الوفاة بشكل رسمي من قبل الديوان الملكي السعودي، تصدرت المغفور لها باذن الله أبرز العناوين الاخبارية في وسائل الاعلام المحلية في المملكة العربية السعودية، ودول الخليج العربي جميعها، كونها من العائلة الحاكمة المرموقة في المملكة، والحديث في مقال اليوم يدور حول التعرف على سبب وفاة الاميرة لولوة بنت فهد بن عبد العزيز ال سعود، وهو السؤال الابرز المطروح من قبل المواطنين لمعرفة تفاصيل الوفاة.
سبب وفاة الاميرة لولوة بنت فهد بن عبد العزيز ال سعود
توفيت الأميرة لولوة بين فهد بين عبد العزيز آل سعود، اليوم الاثنين الموافق 18 ابريل 2023، الموافق 17 رمضان من العام الهجري، وأعلن الديوان الملكي انها انتقلت الى رحمة الله تعالى من خلال اصدار بيان رسمي، ورد فيه النص كالآتي:
“انتقلت إلى رحمة الله تعالى صاحبة السمو الملكي الأميرة / لولوة بنت فهد بن عبدالعزيز آل سعود، وسيصلى عليها ـ إن شاء الله ـ يوم غد الثلاثاء الموافق 18 / 9 / 1444هـ، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض، تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنها فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون”، ولم ترد اي تفاصيل من مصادر مؤكدة تشير الى سبب الوفاة الحقيقي، وفور الوصول الى ذلك سوف يتم طرحه هنا.
شاهد ايضا: من هو زوج الاميرة ريما بندر بن سلطان ويكيبيديا
الاميرة لولوة بنت فهد بن عبد العزيز ال سعود
تصدرت الاميرة الراحلة العناوين البحثية في الساعات الأخيرة الماضية، فور اعلان الوفاة دار البحث عن مزيد من التفاصيل، والمعلومات المتعلقة بوفاتها رحمها الله تعالى، كما وتقدمت العديد من الشخصيات البارزة في المملكة العربية السعودية، ودول الخليج العربي، بنعي وفاة الراحلة الابنة الثانية للملك فهد بن عبد العزيز.
الاميرة لولوة رحمها الله، ولدت في المملكة السعودية في العاصمة الرياض، خلال عام 1952، وهي كما أشرنا جاءت بالترتيب الثاني بين أبناء الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله تعالى، وزوجها الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولديها من البنات سارة بنت خالد بن سلطان، كما أن لها ابناء من الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، أما مؤهلاتها العلمية فهي المستوى الثالث في علم التاريخ، درست في جامعة الملك سعود.
سبب وفاة الاميرة لولوة بنت فهد بن عبد العزيز ال سعود، اهتم الكثيرين بخبر الوفاة، كونها من افراد العائلة الملكية الحاكمة، ودار البحث كثيراً حول التفاصيل التي لم تبدو واضحة لتبين لنا سبب الوفاة، والى هنا ننتهي من مقال اليوم، ونصل الى الختام.