تجربتي في تقوية مناعة طفلي، وهم الفئة العمرية التي تحتاج الى عناية واهتمام صحي كبير دوناً عن غيرهم من الكبار، بهدف رفع قدرة جهاز المناعة الخاص بهم، كي يصبح قادر على تفادي الميكروبات والفيروسات المنتشرة في الفترة الحالية أكثر من غيرها من الفترات، وتبحث الأمهات عن كافة السبل والطرق التي تقوم بدورها في الحفاظ على الجهاز المناعي لطفلها، وهو ما نتناوله بين السطور القليلة الآتية، بالحديث عن تجربتي في تقوية مناعة طفلي، وكيف تقوم الام بحماية طفلها.
تجربتي في تقوية مناعة طفلي
ان الكثير من الأمهات تقوم بالاعتماد على استخدام الكثير من المواد الطبيعية والأدوية في تقوية المناعة، والتي ساعدت على تحسين صحة أطفالها ورفع قوة جهاز المناعة الخاص بهم لتحمل الأمراض ونزلات البرد وخصوصا في فصل الشتاء، ومن أشهر هذه التجارب التي أعطت نتيجة جيدة مع الأطفال هو استخدام بعض المواد الطبيعية كالتالي:
- تجربتي في تقوية مناعة طفلي؛ يجب التركيز على الرضاعة الطبيعية في بداية عمر الطفل وخصوصا في الأعوام الأولى يجب أن تهتم الأم بحصول الطفل على حليبها الطبيعي بشكل مستمر.
- وذلك لأنه يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية الهامة التي تبني جسم الطفل وهو العنصر الوحيد القادر على رفع كفاءة الجهاز المناعي الخاص بالطفل في أيامه الأولى.
شاهد أيضا: ما معنى المن والسلوى
العسل الأسود لتقوية مناعة طفلي
وبالحديث عن تجربتي في تقوية مناعة طفلي؛ يعد العسل الأسود واحد من العناصر الهامة التي نصحت الكثير من الأمهات باستخدامه هو العسل الأسود، وذلك لأن العسل الأسود يحتوي على كميات كبيرة من الحديد الهام والمفيد جدا لبناء جسم الطفل وخصوصا العظام والأسنان.
- وفي حالة توافر هذا العنصر لن يعاني الطفل أبدا من فقر الدم أو من الأنيميا التي تضعف بشكل كبير من قوة جهاز المناعة الخاص به.
الخضروات والفواكه
يجب أن تحرص الأم منذ بداية عمر الطفل على إدخال الخضروات والفواكه في الطعام الخاص به فهي عناصر مفيدة جدا ومغذية للطفل وتساعد على تقوية جهاز المناعة فبعض الخضراوات والفواكه تكون غنية جدا بعناصر مثل فيتامين سي والحديد والذي هو أساس جهاز المناعة.
ومن أشهر الفواكه والخضروات الغنية جدا بالعناصر المفيدة لمناعة الطفل هي الفلفل الأحمر والبطاطا الحلوة، والكيوي، والفاصوليا، والفراولة والبروكلي والموز والتفاح والسبانخ.
اللبن والزبادي
واحد من أهم العناصر الغذائية الهامة في بناء جهاز مناعة الجسم هو اللبن والزبادي حيث أنها تحتوي على الكثير من البروبيوتيك والبكتيريا المفيدة التي تلعب دورا هاما في تحسين كفاءة الجهاز الهضمي وقتل الميكروبات الضارة وأيضا تساعد على التخلص من الأمراض ورفع جهاز المناعة الخاص بالجسم.
الثوم والبصل
الثوم والبصل هي واحدة من الأكلات والخضروات المميزة جدا ذات المفعول والتأثير الطبي القوي ويعتبر من المضادات الحيوية الطبيعية، لذلك فإن تناول مثل هذه الأطعمة بشكل مستمر يساعد على رفع جهاز المناعة الخاص بالطفل.
الطماطم
تعتبر الطماطم من الخضروات المتميزة جدا الغنية بالعناصر اللازمة لتقوية جهاز المناعة بشكل فعال وسريع ولكن لابد أن يتم تناولها بحذر ولا يتم الإكثار منها وذلك لأنها تحتوي على كميات كبيرة من الأملاح فلا تسبب ضرر للجهاز البولي أو الكليتين بالتحديد، فهي غنية بعناصر هامة مثل فيتامين ج وفيتامين أ، والحديد وحمض الفوليك.
عصير البرتقال
واحد من أفضل أنواع المواد الطبيعية التي تساعد على تحسين جودة جهاز المناعة الخاص للأطفال والكبار هو الانتظام في تناول عصير البرتقال وذلك لأنه غني جدا بمضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من الأمراض والالتهابات وفيتامين سي الذي هو عامل أساسي في رفع قوة الجهاز المناعي.
التمر
الكثير من النساء أكدت على أن التمر واحد من الأكلات التي تسبب رفع قوة جهاز المناعة بشكل كبير في حالة الانتظام على تناوله بشكل يومي بكميات قليلة لتجنب رفع نسبة السكر في الجسم.
الحلبة
تعتبر الحلبة واحدة من أهم المشروبات العشبية الرائعة جدا والفعالة والمفيدة والغنية بالعناصر الغذائية ومضادات الأكسدة التي لها دور فعال جدا في رفع جهاز المناعة وحماية الأطفال من الأمراض ومغذية بشكل كبير.
خلطة لرفع المناعة
تجربتي في تقوية مناعة طفلي، الكثير من الناس يعتمدون على الوصفات الطبيعية التي تقوم بدورها الكبير في معالجة بعض الأمراض وتقوية جهاز المناعة وتحسين صحة الجسم بشكل عام، تعرفوا معنا في هذا الفيديو عن الوصفات الناجحة عن تجربة في تقوية المناعة إضافة الى وصفة الثوم الشهيرة، كالتالي:
ان خلطة الثوم الرائعة لتقوية المناعة لها نتيجة فقعالة بشكل كبير، حيث توضع 8 فصوص من الثوم في كوبين من العسل، ويغلق الإناء جيدا، ويترك في مكان جاف لمدة شهر بالكامل، ويمكنك تناول الوصفة يوميا على الريق، وهي لها الفعالية في التعزيز من الجهاز المناعي، والحماية من الأمراض المختلفة كما يمكن خلط ملعقة صغيرة من حبة البركة مع ملعقة كبيرة من عسل النحل، ويتم تناول الخليط مرتين في اليوم صباحا ومساءً لأفضل النتائج خلط كل من 100 جرام من بذور الكتان، و100 جرام من حبة البركة، و100 جرام من حب الرشاد، ثم طحن المزيج طحنا ناعما، ثم إضافة الخليط إلى عسل النحل ويحفظ الخليط في الثلاجة، ويمكنك تناول ملعقة صغيرة من الوصفة يوميا لأفضل النتائج.
شاهد ايضا: ما هو مرض بهجت
تجربتي في تقوية مناعة طفلي عالم حواء
في هذه الفقرة سوف نشارككم تجربة احدى الأمهات في رفع مستوى الجهاز المناعي لدى طفلها، وجعله قادر على محاربة الأمراض الفيروسية المنتشرة والقدرة على تجاوزها، حيث أننا في الفترة الحالية جميعنا نريد تقوية وحماية أطفالنا سواء كان ذلك من السقوط، المطبات والكدمات، أو من الالتهابات والأمراض التي يمكن تجنبها.
قلقتني هذه المشكلة كثيرا لدرجة أنني بدأت في تبني نصائح لتقوية المناعة للنساء الحوامل أثناء الحمل، وبعد قراءاتي حول هذا الموضوع، سوف أشارككم تجربتي في تقوية مناعة طفلي.
أعطيت ابني نظام غذائي صحي
وأقصد بـ ” صحي ” أي اتباع نظام غذائي يحتوي على الكثير من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون. يحتوي النظام الغذائي الصحي أيضا على منتجات الألبان أو مصدر آخر للكالسيوم والدهون الصحية ، مثل الزيوت النباتية.
تجنبت الأطعمة المعلبة وأضفت السكر ، مع العلم أنني كنت أسمح لابني بتناول البسكويت أو الآيس كريم ، طالما كان مرة واحدة في الأسبوع.
لقد تأكدت من حصوله على قسط كاف من النوم
نحن جميعا بحاجة إلى النوم لتنشيط وإعادة شحن أجسامنا ، وهذا يشمل أيضا الأطفال وخاصة. يختلف مقدار النوم الذي يحتاجه الطفل حسب العمر:
- طفل-من 12 إلى 16 ساعة من النوم يوميا. لتحقيق ذلك ، إليك نصائح مذهلة لتنظيم نوم الطفل.
- الأطفال من سنة إلى سنتين: 11-14 ساعة من النوم يوميا
- الأطفال من سن 3 إلى 5 سنوات: 10 إلى 13 ساعة من النوم يوميا
- الأطفال من سن 6 إلى 12 سنة: 9 إلى 12 ساعة من النوم يوميا
- المراهقون من سن 13 إلى 18 عاما: 8 إلى 10 ساعات من النوم يوميا
شجعته على النشاط والحركة
يجب أن يكون الأطفال نشيطين حقا لمدة ساعة في اليوم ، والنشاط البدني يخفف من حدوث الأمراض. وهنا من خلال “نشط” لا أقصد الحاجة إلى ممارسة الرياضة أو الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية – يمكن أن يكون اللعب في الملعب أو الذهاب في نزهة على الأقدام، بالإضافة الى معرفة أسباب النوم المفرط والخمول في الأطفال وعلاجهم!
ساهمت في خلق جو مريح
الإجهاد يجعل أطفالنا أقل صحة وأكثر عرضة للعدوى. تأكد من أن طفلك لديه وقت فراغ وأيضا أنه يلتقي بأشخاص إيجابيين يحبونه ، تماما كما فعلت مع ابني.
تابعت التطعيمات الخاصة بك مع طبيبك
اللقاحات تحمي أطفالنا من جميع أنواع الأمراض، لقد تأكدت من أن ابني يأخذ لقاح الإنفلونزا سنويا وبالتالي يحميه من ضعف المناعة والتعرض للإنفلونزا ، بالإضافة إلى التطعيمات العالمية الأخرى.
كيف أرفع مناعة طفلي بعد المضاد
ولاشك أن الطفل لديه مناعة فطرية انتقلت إليه من الأم أثناء الحمل، وأخرى مكتسبة تتكون لديه من تكرار الإصابة بالجراثيم، ما يدفع الجسم لتسجيل شكل المرض ونوعه في ذاكرته لمحاربته إذا هاجم الجسم ثانية، بالمقابل هناك عدد من الأسباب التي تضعف المناعة وتمنعها من التطور ومحاربة الأمراض، بعضها تتعلق بأسلوب الغذاء والروتين اليومي للطفل، وأخرى سببها الإكثار من أدوية معينة، وثالثة خاصة بالضغوط النفسية والتوتر، وأبرز الأمور التي تدمر جهاز المناعة لدى الطفل:
السكريات
يصفه الأطباء بـ”أكبر مدمر لمناعة الطفل”، كونه أهم غذاء للبكتيريا وأحد أبرز أسباب تكرار الالتهاب لدى الصغير وبالتالي إضعاف المناعة.
تشير الدراسات إلى أن تناول كميات كبيرة من السكر يمكن أن يثبط جهاز المناعة بنسبة تصل إلى 45% لمدة نحو 5 ساعات بعد تناوله.
والسكر هنا لا يقتصر على النوع الأبيض فقط، بل يشمل كل الأطعمة السكرية من مربى وعسل وعصائر محلاة وغيرها.
شاهد ايضا: كيف اجعل وجهي ابيض دائري بدون خلطات
المعجنات
افتقار نظام الطفل الغذائي للعناصر الغنية بالفيتامينات والمعادن التي تدعم جهازه المناعي مثل الفاكهة والخضراوات من أسوء التصرفات التي تقدم عليها الأمهات، ومن المهم أن تراعي الأم عدم إكثار الطفل من تناول المعجنات التي تعد بالدقيق الأبيض، المعروف أنه “من السموم البيضاء” التي تؤذي الجسم، وأيضا تجنب تناول النشويات بكثرة حتى لا يصاب بالسمنة.
في المقابل، يجب على الطفل تناول الخضراوات والفواكه خاصةً الجزر والفاصوليا الخضراء والبازلاء والفراولة والبرتقال التي تحتوي على فيتامينات مهمة تحفز الجسم على إنتاج المزيد من خلايا الدم البيضاء والأجسام المضادة التي تكافح الجراثيم وتقي من الأمراض خاصة المزمنة.
تجربتي في تقوية مناعة طفلي ورفعها
وهنا نتابع الخطوات المذكورة في الفقرة أعلاها، والتي من خلالها يتم الحفاظ على مستوى صحي جيد للطفل، بتنظيم الأطعمة ما يجب تناوله وما ينبغي الابتعاد عنه أو التقليل من الكميات المتناولة، كالتالي:
الألوان الصناعية
يصعب على الأطفال مقاومة إغراء المقرمشات والحلوى ذات الطعم اللذيذ، لكن للأسف يدخل في تصنيع أغلبها المواد الحافظة والألوان الصناعية، وهي من مدمرات المناعة الطبيعية التي اكتسبها الصغير وهو في رحم والدته.
وتؤدي المواد الحافظة والألوان الصناعية إلى إنهاك قوى الجهاز المناعي وزيادة الالتهاب في الخلايا، ما يزيد من فرص تحولها إلى خلايا سرطانية، كما وكشفت بعض الدِّراسات أنَّ كثرة استخدام الألوان الصناعيَّة تحطم كرات الدم الحمراء، وتقلل كفاءة الجهاز المناعي، وتحدُّ من قدرة الأطفال على التحصيل الدراسي.
المضادات الحيوية
تلجأ الأمهات في كثير من الأحيان إلى استخدام المضادات الحيوية بمجرد إصابة الطفل بأحد أعراض نزلات البرد خاصة ارتفاع درجة الحرارة، وهذا من أكبر الأخطاء التي ترتكب.
فمن المهم تقنين استخدام المضادات الحيوية للأطفال وعدم الإكثار من إعطائها له، لمنح فرصة للجهاز المناعي للتعامل مع الجراثيم الدخيلة عليه وتطوير أسلحته ومحاربتها.
الضغط النفسي
يتسبب الضغط النفسي على الطفل في تأخر استجابته المناعية، وإذا استمر لفترات قد يسبب ارتباكا في الهرمونات عند سن البلوغ.
ويندرج تحت هذا المصطلح كل ما يقود الطفل للانهيار النفسي من عدم استقرار أُسري والالتزام الصارم وكثرة العقاب وتحميله واجبات أكبر من قدرته.
قلة النوم
يزيد الحرمان من النوم أو قلته من فرص تعرض الطفل للأمراض، لذا من المهم أن يحصل الصغير على فترة نوم متواصل لا تقل عن 8 ساعات ليلا، وقد تصل حتى 12 ساعة.
فقدان الشمس
كثيرات تجهلن أهمية تعرض الطفل للشمس خاصة في أوقات الصبح وقبل الغروب، فضلا عن إتاحة الفرضة للصغير لاستنشاق هواء متجدد، ومن المعروف أن الشمس من العوامل المؤثرة في قوة الجهاز المناعي للطفل، إذ تساعد في تكوين جهازه العظمي، فضلا عن فوائد أخرى، لكن يجب مراعاة ألا يتعرض لها خلال الفترة من 10 صباحا وحتى 3 عصرا، منعا لإصابته بضربة شمس خاصة في فصل الصيف.
أعراض ضعف المناعة لدى الأطفال
هناك مجموعة من الأعراض والعلامات التي تشير الى أن مناعة الطفل منخفضة، وأنه لابد من تتبع نظام معين في رفع مستوى الجهاز المناعي لديه، وهو ما نتناوله هنا في نقاط الملخصة كي تستفيد الأم منها في الحفاظ على سلامة طفلها ورعايته قبل فوات الأوان:
- تكرار نزلات البرد.
- تكرار النزلات المعوية.
- تكرار التهاب الأذن.
- تكرار التهاب الدم البكتيري.
- التهاب الجلد المتكرر.
- الضعف العام والشعور بالتعب دائما.
- الشحوب وفقر الدم (الأنيميا).
- فقدان الشهية.
- تأخر النمو.
- ضعف وتساقط الشعر.
- النوم لفترات طويلة.
- ضعف التركيز في المذاكرة.
وصفة لتقوية المناعة عند الأطفال
ان تقوية مناعة الطفل أمر يشغل كل أم، للحفاظ على صحة أطفالها، ويمكن تحقيق ذلك بمجموعة أطعمة وأعشاب طبيعية، تمنح طفلك صحة أفضل ومناعة أقوى، بعيدا عن المضادات الحيوية وأضرار الإفراط فيها، التي تلجأ إليها الكثير من الأمهات لعدم قدرتها على تقوية مناعة الطفل بطريقة صحية.
- يمكن تقوية مناعة الطفل عن طريق إدخال بعض الأطعمة الصحية مثل البيض فهو مصدر لفيتامين (د) وخاصة صفار البيض.
- تقديم أسماك “السلمون” يحث يعزز الجهاز المناعي عند الأطفال، فهو غني بأحماض أوميجا 3 الدهنية التي تساعد في نمو الدماغ.
- تقوية مناعة الطفل بالمكسرات والفواكه الجافة، على أساس يومي لتقوية جهاز المناعة لديهم.
- تقوية مناعة الطفل عمر سنة أو غيره من الأطفال، يجب في المقام الأول التأكد من إرضاعه من الثدي قدر الإمكان ومن تعزيز نظام المناعة لديه.
- الحفاظ على صحتك وقوتك سوف ينقل جميع العناصر الغذائية المناسبة للطفل ليبقى بصحة جيدة وقوة.
- يجب الحفاظ على نظام غذائي صحي لطفلك، غني بالخضار الورقية والثوم والزنجبيل والفواكه والخضراوات.
- يمكنك تقوية مناعة الطفل بالأعشاب مثل الكركم بخصائصه المضادة للأكسدة العالية والمضادة للالتهابات وهذا مركب مضاد للفيروسات والفطريات والالتهابات وممتاز للمساعدة في علاج نزلات البرد والإنفلونزا .
- الزنجبيل واحد من أكثر المواد شيوعا المستخدمة للمساعدة في نزلات البرد والإنفلونزا فهو عامل قوي.
- اللوز غنى بفيتامين E والمنجنيز، وهو ثنائي قوي يعزز المناعة ويعزز نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية.
- تقوية مناعة الطفل في الشتاء بالتوت فهو مليء بمضادات الأكسدة، والتي تساعد الجسم على محاربة الإجهاد التأكسدي الناجم عن الجذور الحرة.
- تقوية مناعة الطفل في الشتاء بالزبادي.
- تقوية مناعة الطفل بالبيض، فقد أثبتت الأبحاث أنه عندما يكون الشخص يعاني من انخفاض في فيتامين (د) ، يكون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض.
- تقوية مناعة الطفل في الشتاء بالبروكلي، فهو يحتوي على عدد من معززات الجهاز المناعي، بما في ذلك الفيتامينات C و A و E وعدد من مضادات الأكسدة.
- تقوية مناعة الطفل في الشتاء بالسبانخ فهي مليئة بالعديد من الفيتامينات والمعادن التي تعزز أجهزة المناعة لدينا، يحتوي على فيتامين A ، E ، C ، و K، حمض الفوليك، المنغنيز، الزنك، السيلينيوم، والحديد.
- تقوية مناعة الطفل في الشتاء بالبطاطا الحلوة فهي غنية بالبيتا كاروتين، وتزيد من عدد خلايا الدم البيضاء وتزيد من نشاط الخلايا القاتلة، وتعد البطاطا الحلوة أيضًا مصدرًا كبيرًا لفيتامين C، وهو مُحسِّن آخر لجهاز المناعة.
- تقوية مناعة الطفل في الشتاء بالشوفان، يحتوي الشوفان على بيتا جلوكان، وهو مكون ضروري لتقوية مناعة الطفل في الشتاء.
والى هنا ننتهي من مقال اليوم ونصل الى ختام فقراته، والتي تناولت كل ما يفيد في تعزيز المناعة لدى الأطفال وتقويتها، من المأكولات والابتعاد عن أصناف معينة منها، بالإضافة الى الاستماع الى تجارب الآخرين في الحفاظ على المستوى الصحي المطلوب.