وأن الاعتناء بأرواحنا وعقولنا وأجسادنا هو المنهج الأول والأخير لعيش حياة سعيدة وناجحة.
المنهج الذي لا يُدرَّس > اقتباسات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس
اقتباسات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس
اقتباسات ومقتطفات من كتاب المنهج الذي لا يُدرَّس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
المنهج الذي لا يُدرَّس
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Beautiful Soulأوافق 4 يوافقون
-
فالناس الحقيقيون يتقبلون من يتقبل نفسه، ومن لا يتقبلك حينها، أو يرفضك لكونك "أنت" فقط، فهو لا يستحق أن يوجد في حياتك أصلاً.
مشاركة من Beautiful Soulأوافق 2 يوافقون -
قد يكون هذا الاستيقاظ المفاجئ أفضل من الوصول إلى مرحلة نكفّ فيها اختيارًا عن النهوض، فتكون تلك الإساءة سببًا لنهوضنا.
مشاركة من Noora Albalushiأوافق 1 يوافقون -
" أن الوعي الحقيقي لا يعني أن تسمح لغيرك بأن يتعدى عليك، وأنت صامت وهادئ باسم "الوعي"؛ لا. الوعي الحقيقي هو القدرة على التفكير السوي، غير المشحون بمشاعر هائجة وقت الخلاف والصراع."
مشاركة من Latifa alfuraihأوافق 1 يوافقون -
الحياة الشيقة تكمن في المطاردة والسعي، لا في السكون أو الركود. إن الراحة الدائمة مصدر شقاء لصاحبها.
مشاركة من Mohammed ALKHAWAHIRأوافق -
الطريقة الوحيدة ليفقد الخوف قوته وسيطرته عليك هو أن تواجهه، لا أن تتجنبه، لأنك بالمواجهة ستجد أن كل مخاوفك كانت تخيلات وتصورات وتضخيمًا لا أساس له من الواقع.
مشاركة من Mohammed ALKHAWAHIRأوافق -
لا تنتظر الإتقان أولاً حتى تبدأ العمل، فلن يأتي الإتقان أبدًا إلا بالعمل.
مشاركة من Mohammed ALKHAWAHIRأوافق -
الواقع هو أننا نخرِّج سنويًا - في هذا العالم - طلبةً قادرين على حل أصعب مسائل الفيزياء أو الكيمياء، لكنهم غير قادرين على حل مشاكلهم الشخصية.
مشاركة من Tammar Al wardأوافق -
منبع القلق عند كثير من الناس هو الخوف من الخذلان، الخوف من أن أخذل والديّ أو أساتذتي أو جامعتي، الذين علّقوا عليَّ آمالاً كبيرة.
مشاركة من ghofranأوافق -
❞ والقوة الحقيقية التي تنبع من صلابة الجوهر، لا من هشاشة المنظر. ومن المؤسف أن نرى مناهج عديدة كرست لتدريس وتلقين النفس أساسيات العالم الخارجي فقط، ليبقى العالم الداخلي بعد ذلك مهمَّشًا في الكتب، وتبقى تعاليم العالم الداخلي مقتصرة على الدين ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#المنهج_الذي_لا_يُدرَّس
مشاركة من Lobna Faisalأوافق -
إن الله تعالى لم يخلقنا منفردين متميزين ببصماتنا وجيناتنا الفردية لنكون إمعات نتبع الغير في أفكارهم وأفعالهم ومساراتهم. كن أنت المخطط والراسم لرحلتك، بالطريقة التي ترغب فيها أنت، حتى لو كان مسارك معاكسًا، فلا يوجد ما هو صحيح أو معاكس أصلاً لأن كل تلك المسارات من صنع بشر ، وستفنى بفنائهم.
مشاركة من Latifa alfuraihأوافق -
" المحب للشيء ليس هو الذي يمتلكه بوفرة، أكثر الناس حبًا للشيء هم أشدهم افتقارًا إليه. "
" فأكثر الناس حبًا للشهرة هم من يشعر بالصَّغار، وأكثر الناس حبًا للمال هم من يشعر بالفقر النفسي، وأكثر الناس حباً للمدح والتقدير هم قليلو الاستحقاق" .
مشاركة من Latifa alfuraihأوافق -
نحن دائمًا نعتقد أن الإلهام والحماس يأتي أولاً، ثم يتبعه العمل والجهد. لذلك نجلس وننتظر الإلهام أن يهل علينا حتى نبدأ العمل، وبدونه لا نعمل. والحقيقة هي أن العمل والجهد يأتيان أولاً، ثم يتبع ذلك الإلهام والحماس، ومن ثم المزيد من العمل.
مشاركة من Deaأوافق -
ونعامل الحياة وكأنها مدينة لنا بذلك، وأنه ليس علينا الاجتهاد لننال ما نريد، فقد اجتهدنا في ماضينا بما يكفي وحان الوقت لأن يكافئنا القدر ويرد لنا الجميل؛ ونحن بالكاد نحرك ساكناً.
مشاركة من Deaأوافق -
اعلم أن معايير مجتمعنا مختلة. مجتمعنا يرفع من شأن قليل القيمة، ولا يعير اهتمامًا لصاحب القيمة الحقيقية. يرفع من شأن مشاهير لا إضافة ايجابية حقيقية لهم في المجتمع، ولا يعير الكاتب أو المثقف أي اهتمام
مشاركة من Deaأوافق -
هل تعرف أين تكمن المشكلة الأكبر؟ تكمن في أننا - على الرغم من إنجازنا لعمل تقليدي لا إبداع فيه - نحصل على الدرجة الكاملة. فيا ترى، ما هي الرسالة التي نوصلها للمتعلم؟
مشاركة من Deaأوافق -
القيمة الذاتية ليست ثابتة، ولا أمرًا مسلّمًا به، فقد تتغير بتغير الظروف أو المواقف (إلا عند أصحاب الوعي، ذوي القيمة الذاتية العالية، فقيمتهم واستحقاقهم لا يعتمد على الظروف أو العوامل الخارجية).
مشاركة من ghofranأوافق
السابق | 1 | التالي |
على رفوف الأبجديين
اقتباسات من المنهج الذي لا يُدرَّس
الحياة الشيقة تكمن في المطاردة والسعي، لا في السكون أو الركود. إن الراحة الدائمة مصدر شقاء لصاحبها.