كم عمر مغتصب طفلة اسيوط، الحادثة التي هزت أرجاء جمهورية مصر العربية، كما وتصدرت الواقعة لحديث الرواد عبر منصات التواصل الاجتماعي، بالحديث عنها والتساؤل عن التفاصيل، حيث ان الطفلة ملك تم اغتصابها وتعرضها للاعتداء وهي لم تبلغ من العمر خمس سنوات، ونتناول في مقال اليوم آخر ما تم التصريح به من قبل المصادر المطلعة، والتعريف بصاحب الجريمة، بين السطور الآتية خلال الحديث عن كم عمر مغتصب طفلة اسيوط.
كم عمر مغتصب طفلة اسيوط
وفقاً لما ذكرته التقارير الإعلامية، فإن الطفل البالغ من العمر 13 عام، قام بالاعتداء الجنسي على طفلة لم تتجاوز 5 سنوات، واغتصبها اغتصابًا كاملًا أثناء دخولها بالخطأ دورة المياه الخاصة بالرجال في المركز الترفيهي، وقد كشفت النيابة العامة المصرية واقعة اغتصاب طفل عمره 13 عاماً للطفلة ملك التي لم يتعدَّ عمرها 5 سنوات، وقد قررت إيداع الطفل المتهم في دار رعاية.
وضمن التصريحات في الحادث، فإن التحقيقات أشارت الى أن الحادثة وقعت في منطقة لألعاب الأطفال “مركز ترفيهي شهير” في محافظة أسيوط بصعيد مصر، فانتقلت النيابة إلى محل الحادث فعاينته، واطلعت على ما سجلته كاميرات المراقبة.
شاهد ايضا: الكليات والمعاهد التي تقبل من دبلوم تجارة 2023
من هو مغتصب طفلة اسيوط
أوضحت تصريحات النيابة العامة المصرية، أن المكان الذي وقعت فيه حادثة الاغتصاب، عبارة عن مركز ترفيهي غير مركز يتم تشغيله دون ترخيص من جهة مختصة، وروى عدد من الشهور أنهم رأوا المجني عليها بعد الواقعة، وقد ظهر على جسدها آثار التعدي.
وقد بدأت تفاصيل الواقعة المروعة، بتبليغ موجه إلى النيابة العامة يوم 15 من شهر يوليو الجاري، بتعدي الطفل المتهم البالغ عمره 13 عامًا على الطفلة المجني عليها ملك، والتي لم يتعد عمرها 5 سنوات في منطقة لألعاب الأطفال في أسيوط.
- أشعلت الواقعة غضب المواطنين عبر منصات التواصل الاجتماعي، من خلال التفاعل والتضامن مع الطفلة، بمشاركة العديد من التعليقات والتغريدات، التي تطالب بأخذ حق الطفلة ومعاقبة الطرف الآخر، كونه طفل الا أنه لديه خبرة في الثقافة الجنسية ويُجيد الاغتصاب.
- وضمن التعليقات جاءت تغريدة: “لما يبقي طفل في سن الـ 13 مُغتصِب وبمجرد ما يلاقي بنت صغيرة قدامه لكام دقيقة يفكر بالشكل ده يبقى منطقي نلاقي اللي ي سن العشرينات من عمره بيمشي يدبح في بنات الناس، ما حدث جريمة بكل ما تحملت الكلمة من معنى، ما ذنب طفلة عمرها 4 سنوات تعيش حياتها معقدة، ما ذنب أسرتها تعيش في حالة من الدمار السنوات القادمة، الأب والأم كل ما يشوف بنته بتكبر قدام عينيه يتذكر ما حدث لها في سن الطفولة، جريمة جريمة جريمة لابد من الردع والقصاص، للطفل ولصاحب المركز ولأسرة الطفل المغتصب”.
لازالت التحقيقات جارية في الواقعة، ويتم أخذ بعين الاعتبار ردود أفعال المواطنين وذوي الطفلة، وبعد الاطلاع على التفاصيل ننتهي من مقال اليوم ونصل الى ختام فقراته، والتي تضمنت كافة المعلومات المذكورة.