من خلال تِقنيات الإنجاب المتقدمة اليوم، من المُمكن تحديد نوع الجنين قبل الحمل من خلال التلقيح الاصطناعي والفحص الشامل للكروموسومات (CCS)، والذي يشار إليه أحيانًا بالتشخيص الجيني قبل الزرع.

طريقة التلقيح الاصطناعي المدمجة مع الفحص الشامل للكروموسومات (CCS) هي الطريقة الأكثر دقة المتاحة اليوم بمعدل نجاح يقارب 100٪. 

تحديد نوع الجنين عبر التاريخ

على مر العصور، ظلّت مسألة تحديد جنس الجنين واختيار جنس المولود المتوقع تشغل بال الوالدين لاعتبارات خاصة، بعضها تحكمها الطبيعة، والغريزة البشرية، والمعتقدات الموروثة القائمة على احتياجات الإنسان، وغيرها تحكمها الحاجات الطبية التي تفرضها العديد من الأمراض المرتبطة بالجين الذكري بشكل منفصل أو الجين. كانت مسألة عزل الأطفال الذكور عن الأجنة الأنثوية ضرورة طبية ملحة للحد من ولادة الأطفال المرضى والمشوهين.

وهو الأمر الذي كثّف جهود علماء الأجنة لاختيار جنس المولود. منذ الثمانينيات، تجري الأبحاث حول موضوع اختيار جنس المولود، والقاعدة العلمية الرئيسية المقبولة هي أن تحديد جنس الطفل يتحدد حسب جنس المولود. يكون الكروموسوم الذي يحمله الحيوان المنوي ذكرًا أو أنثى، بينما تحمل البويضة الأنثى (X-chromosome) فقط. إذا كان اللقاء بين حيوان منوي يحمل كروموسوم أنثوي وبويضة (X-X-)، تكون النتيجة أنثى، وإذا كان الاجتماع بين حيوان (كروموسوم X)، فستكون النتيجة (أنثى). الحيوانات المنوية تحمل الكروموسوم الذكري (XY). جنبا إلى جنب مع البيضة، كانت النتيجة ذكرًا

تحديد نوع الجنين بالحقن المجهري

عملية تحديد نوع الجنين مع زيادة استخدام الأجهزة وعمليات الحقن المجهري، ونجاح تجارب تحديد جنس الجنين عن طريق الحقن المجهري، أصبح من الممكن الآن تحديد جنس الجنين عن طريق الحقن المجهري قبل إجراء عملية الإخصاب في المختبر. توجد عدة طرق لتحديد جنس الجنين بعد الحقن المجهري، منها:

  • اكتشف باحث إسرائيلي جينًا جديدًا يسهل نمو خلايا الدماغ. الباحث، الدكتور أوريت زاباري، من معهد وايزمان للعلوم في إسرائيل، وجد الجين الجديد، المسمى GcDNF، والذي يلعب دورًا مهمًا في تجديد خلايا الدماغ.
  • هناك عدد من تقنيات ما بعد الحقن لتحديد جنس المولود أثناء فترة الحمل وتشمل الموجات فوق الصوتية وأيضًا من خلال تحليل عينات من المشيمة، وهي أكثر الطرق شيوعًا لاختيار جنس الجنين بعد الحقن.

أخطار الكحول موثقة جيدًا. بالنسبة للأطفال، فهو يزيد من خطر الإصابة بالربو، وبالنسبة للبالغين فإنه يزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية وأمراض الكبد والإصابة غير المقصودة.

ينوه موقع تفاصيل إلى أنه من الضروري إجراء التشخيص الجيني قبل الحقن حيث يوضح هذا ما إذا كانت هناك أمراض أو مشاكل في الجنين ويجب متابعة ذلك مع الطبيب المختص

قبل الإخصاب، تُعرف العملية باسم “التصفية المسبقة” للتخصيب المسبق، إما في المختبر في الجسم الحي، ومن خلال الدراسات التي أجريت، وُلد أول 49 طفلاً باستخدام تقنية فصل الحيوانات المنوية في الولايات المتحدة الأمريكية حيث كان 91٪ من الأبناء ذكورًا. كان استخدام الحيوانات المنوية المخصبة بالأكسجين من الإناث و 76٪ من النسل باستخدام الحيوانات المنوية المخصبة على شكل Y كانوا من الذكور.

عرض تحديد نوع الجنين – مستشفي بداية

  • فحص طبيب أمراض النساء مع نخبة من أمهر أطباء الحقن المجهري والتنظير.
  • متابعات التبويض حتي عمليه السحب.
  • عملية سحب البويضات.
  • عملية الاخصاب والحقن المجهري باستخدام أحدث الأجهزة والتقنيات لضمان زيادة فرص النجاح.
  • تثقيب الأجنة بالليزر لزيادة فرص النجاح.
  • استخدام عصا الجنين أثناء الزرع لزيادة فرص النجاح.
  • حضانة الأجنة حتى اليوم الثالث أو اليوم الخامس عملية النقل
  • تحليل حتي خمس اجنه وراثيًا
  • تشمل الإقامة غرف فندقية خاصة لضمان أعلى مستوى من الخصوصية والرفاهية.