حقيقة شلل سلاف فواخرجي بشكل مؤقت، إن الفنانة السورية سلاف فواخرجي بالكشف لأول مرة عن بعضاً من كواليس المشهد التي أدت فيه في فيلم حسيبة، بحيث تم ظهورها في بأنها أصيبت بشلل نصفي موجود في الوجه، وقد أرادت بشكل كبير أن تؤديه ولكن تكون بطريقة لا يظهر عليها أنها تمثل بل يكون دوراً حقيقياً، ومن خلال هذا المقال سنقدم لكم كافة التفاصيل الكاملة حول حقيقة شلل سلاف فواخرجي بشكل مؤقت.

حقيقة شلل سلاف فواخرجي بشكل مؤقت

إن سلاف فواخرجي قامت بتوضيح التفاصيل الكاملة خلال لقاءها ي برنامج كتاب الشهرة مع الإعلامي علي ياسين، بحيث أنها لم تقوم بكشف التفاصيل هذه من قبل لأي أحد، بحيث قالت بأن تم خضوعها إلى الحقن بالإبرة والتي كان بالإمكان أن تسبب لها أزمة صحية، بحيث أنها قامت بالاتفاق مع الماكير في فيلم حسيبة من خضوعها إلى الحقن في الرقبة حتى تؤدي الدور بشكل واقعي، بحيث قالت: “هذه أول مرة أحكي هذا الموضوع، كان لدى مشهد أظهر فيه مصابة بشلل في وجهي، وكنت أريد تقديمه بشكل طبيعي من حيث حركة الوجه وطريقة الكلام وتحدثت مع الماكيير واقترح أن يعطي لي طبيب حقنة في رقبتي لتتسبب في تخدير جزئي ليظهر الأداء في المشهد بواقعة أكبر”.

إن سلاف فواخرجي أكلمت بأنها سوف تمثل المشهد بصورة طبيعية، ولكن بعد أن تحدثت مع الماكيير قد شعرت بالتحدي في هذا الأمر، وقد قررت بعدم الرفض بحيث أنها تحب الخوض في التحديات، وقد تابعت بقولها: “بعد ما سمعت هذا الكلام شعرت بالتحدي، مو أنا سلاف قول لا على تحدي، ليه أضعف وأكون جبانة وقلت لهم أتركوني فكر وقررت أخذ الإبرة، وجاءت ماما وزوجي وائل رمضان وكنت خائفة لكن قررت ألا أقول لا وأرفض التحدي بيني وبين نفسي”.

شاهد أيضاً: حقيقة زواج نرمين الفقي من مصور

سلاف فواخرجي تروي قصة إبرة الموت

أكملت الفنانة سلاف الحديث وقد أشارت إلى أن الطبيب التي قد اقترح عليها بأن يعطيها حقنة ثانية في اللثة حتى يساعدها على الكلام بشكل بطء وبالأخص أن المخرج ريمون بطرس أراد أن يصور شيء إضافي وعلقت: “وافقت على الحصول على الإبرة الثانية الحماس زاد وما كان فارق معي، خاصة أنها كانت يمكن أن تتسبب في الموت وكل شيء وارد في الحياة”، بحيث أن فيلم حسيبة ذكر عن رواية حسيبة وهي تابعة إلى الأديب السوري خيري الذهبي بحيث أنتج عام 2008 م وهو من إخراج ريمون بطرس، بحيث شاركت في البطولة سلاف فواخرجي وطلعت حمدي وكندة حنا.

وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال والذي تعرفنا من خلاله على حقيقة شلل سلاف فواخرجي بشكل مؤقت، وسلاف فواخرجي تروي قصة إبرة الموت التي كادت أن تودي بحياتها إلى الأبد بالشلل من خلال هذه.