حقيقة إغلاق جريدة الأهرام، تعد جريدة الأهرام واحدة من الصحف الإخبارية المعروفة والمشهورة التي احتوت على الكثير من الأخبار السياسية والرياضية والمحلية المصرية والعالمية أيضاً، بحيث هناك الكثير من الرواد على مواقع التواصل الاجتماعي بإثارة الجدل الذي قام به الكاتب الصحفي سلامة حربي خلال هجومه على الأشخاص الحاملين لدرجة الماجستير ودرجة الدكتوراه وأيضاً حملة الشهادات العلمية العالية في دولة مصر، ومن خلال هذا المقال نقدم لكم حقيقة إغلاق جريدة الأهرام.

معلومات عن جريدة الأهرام

جريدة الأهرام هي واحدة من الصحف المصرية القومية وأن رئيس التحرير فيها هو علاء ثابت في الأوقات الحالية، ومجلس الإدارة رئيسها هو عبد المحسن سلامة، ومنذ بدايتها كانت جريدة أسبوعية بصفحات أربعة، ومن بعد ذلك تم تطورها إلى يومية، وفي الأوقات الحالية تم تصدرها إلى ثلاث طبعات يومية بشكل محلي مع طبعة دولية تطبع بشكل يومي بعد أن تم القيام بنقل صفحاتها من خلال الأقمار الصناعية، في دولة نيويورك ولندن وفرانكفورت، وأيضاً طبعة عربية يتم طباعتها في دولة الكويت ودبي، وأخرى إلكترونية.

حقيقة إغلاق جريدة الأهرام

هناك الكثير من الجدل الكبير الذي تم إثارته من قبل الكاتب الصحفي سلامة حربي بعد أن هجم على الأشخاص الحاملين للدرجة الماجستير والدكتوراه، والذي استنكر أعداد كبيرة من الرسائل العلمية في دولة مصر، وأدى ذلك إلى جعلهم يقومون بشن هجوم كبير وشديد، ويعد هذا التقليل من الجهود العلمية التي دفعوا فيها أعمارهم وحياتهم كثيراً، من خلال هاشتاج #إغلاق_جريدة_الأهرام على مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا عبر تدوينة توتير.

شاهد أيضاً: حقيقة تعيين وزير الشؤون الإسلامية فتاة في الإعلام بالسعودية

هاشتاق إغلاق جريدة الأهرام

إن الهاشتاج تم مجيئه بعد الكثير من التصاريح التي أثارت للجدل للكاتب الصحفي سلامة حرب نتيجة الهجوم على حملة الماجستير والدكتوراه، والذي استنكر وجود أعداد كبيرة من الرسائل العملية في مصر، بحيث خلال ساعتين وأقل تم بيان تداول 200 تغريدة  إلى هاشتاج “إغلاق جريدة الأهرام”، وأن هذه التغريدات حقيقية من غير أن يوجد أي تغريدة مزيفة، وأن نسبة التغريدات بالهاشتاج 18.5%، وأما إعادة التغريدة بلغت 81.00%، وأن نسبة الرد التي لم تعتد 0.5%.

بحيث قال عفان محمد واحد من المشاركين: “لماذا سلامة حربي يهاجم الشباب الحاصلين على أعلى الدرجات العلمية ماجستير ودكتوراه؟.. ماذا قدم المغنون لمصر؟.. ماذا نستفيد من المهرجانات؟.. ماذا نستفيد من الحفلات الغنائية؟.. لم لا تتكلم عن هذا السلوك الانحطاطي؟”، وأضافوا معه هاشتاق #محاسبه_سلامه_حربي، وقالت أيضاً فرح سعيد: “أستاذك وسيدك الأستاذ فاروق جويدة، والذي يزن عقله مائة عقل مثل عقلك، أول من ساند تعيين حملة الماجستير والدكتوراه اللي إنت أكيد مش منهم ولا تحلم يوم تكون منهم”.

وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا والذي ذكرنا لكم فيه عن حقيقة إغلاق جريدة الأهرام، وأهم المعلومات عن جريدة الأهرام، وأيضا هاشتاق إغلاق جريدة الأهرام وعبر الكثير من المغردين عن هذا.