تفاصيل القبض على مدعي النبوة في الإسماعيلية، هناك العديد من الأشخاص الذين قد يدعون النبوة اليت قد يتم ظهورهم في كل يوم بمناطق عديدة ومختلفة في العالم، وقد يكفرون بالله وهم لا يعلمون بأن ما قد يقمون به من الأمور المنهي عنها في الدين الاسلامي، وأنهم سوف ينالون العذاب الشديد على ما يقوم به وما يدعونه، واليوم في مصر تم القبض علي مدعي النبوة في الاسماعلية لنتعرف علي تفاصيل قصته في مقانا لليوم.
تفاصيل القبض على مدعي النبوة في الإسماعيلية
قد تم القبض على رجل يبلغ من العمر 55 عاما، وقد عرف باسم اشرف.س.م ، حيث أنه قد تم مشاهدة في العديد من المرات من قبل المواطنين في الاسماعيلية راكب على الحصان ويقول بأن النبي المنتظر، ويردد العديد من العبارات المختلفة التي قد يدعي بها بأنه هو النبي القادم الى مصر، وأنه هو رسول مصر، وقد تم الاعلان من قبل شهور عيان في منطقة الإسماعيلية بأن هذا العجوز قد كان متواجد قبل خمسة أشهر في العديد من الأماكن من مصر، وكان يتلفظ بهذه العبارات وقد اختفي وقد رجع مرة أخرى قبل عدة أيام، وقد تمكنت الحكومة من أن تلقي القبض عليه وقد تبين بأنه قد يعتبر من مدمنين المخدرات، وأن ما يقول به فهو قد يتلفظ بدون وعي وفق ما قد تم تداوله من قبل الوزارة الداخلية في مصر.
شاهد أيضا: أسباب انقضاء الدعوى العمومية في القانون الجزائري pdf
مكافحة المخدرات بالإسماعيلية في مصر
قد تعمل وزارة الداخلية على القاء القبض على أكبر عدد ممكن من الرجال الذي قد يتعاطون المخدرات، وقد تسعي الوزارة بأن تكون الدولة خالية من هؤلاء الفئة التي قد تؤثر على الدولة بشكل سلبي وتؤدي الى خرابها، كما وأن الشخص التي قد يدعي النبوة هو من الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات بجميع أنواعها فيذهب عقله ولا يعلم ماذا يتلفظ لسانه، فقد يسير في شوارع الدول يتلفظ ويدعي النبوة وهذه من الحالات العديدة التي قد تتواجد في مصر وأنها ليست من الحالات الجديدة، كما وأن الداخلية قد تسعي لى أن تتوصل الى أبكر عدد من مدعون النبوة والخرافات التي قد يقومون بها وينشرونها في العديد من الأماكن، وقد تسعي الوزارة بأن تخلص المجتمع من هذه الآفات اليت قد تؤثر على الدولة بشكل سلبي.
تفاصيل القبض على مدعي النبوة في الإسماعيلية، الى هنا نكون قد توصلنا الى ختام مقالنا الى هذا اليوم، قد تطرقنا بالحديث به عن العديد من المعلومات عن مدعي النبوة في المملكة العربية السعودية، وقد تم الاثبات بأنه من مدنين المخدرات، فلا يعقل بأن شخص عاقل قد يقوم بذلك الأعمال.